الخليفه الذي لقب بابي الملوك، استطاع الكثير من الملوك قديماً الحصول على ألقاب عرفوا بها وتميزوا بها من خلال الأمور السياسية والحياة العسكرية التي عملوا على تطويرها والتميز لإنتقال الحضارات القديمة إلى حضارات متحضرة تمتك القوة الكبيرة في مجالات الدفاع والهجوم العسكري، كما ان الدولة الأموية من الدول الإسلامية ويحكمها خليفة أموي مسلم تميز فيما مضى بالنظام الإسلامي الرفيع الذي يهتم بأن يكون الأمن والاستقرار هما العنصران المنتشرات في هذه الدولة للحصول على كامل الدعم والحماية من المسلمين لهذه الدولة الأموية العريقة.
الخليفه الذي لقب بابي الملوك
انتشرت الكثير من التساؤلات حول بعض اسئلة الكتب التاريخية والمعلومات المهمة التي تتضمنها وذلك لانها من الكتب التي ساهمت في نشر الأحداث التاريخية التي مرت بها الدولة الإسلامية منذ تولي رسول الله محمد (صلى الله عليه وسلم) حكمها حتى تولي الخلفاء الراشدين خلافتها ونشر الدين الإسلامي في الدول العربية والشعوب أجمع، وسنتناول في مضمون هذه الفقرة الحديث عن المعلومات التي تخص التاريخ الإسلامي، وهي كالاتي:
- الإجابة النموذجية هي: الخليفة الأموي الذي تم تلقيبه بلقب أبي الملوك هو الخليفة (عبد الملك بن مروان).
ولا ننسى ان الخليفة عبد الملك بن مروان كان أحد كبار الحكام في الدولة الأموية والتي كانت تواجه الكثير من الإنكسارات والإضربات في عهدها مما ساعد الملك عبدالملك إلى تطوير قدراتها واستغلال الثروات والطاقة الموجودة بها لتكون قوية.
