شرح قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم - طموحاتي
تسليه وترفيه

شرح قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم

شرح قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم، واحد من القصائد المعروفة في الوطن العربي والذي يوجد فيها العديد من الابيات الغاية في الأهمية، وهذا الأمر ينصب على القصائد الشعرية الذي لها أهمية كبيرة في حياتنا اليومية كعرب، واعتمدت هذه القصيدة اذي نالت على شهرة واسعة خلال الايام الأخيرة، والجدير بالذكر بأن الشارع العربي احمد بن الحسين واحد من الشخصيات المعروفة في هذا العلم، والذي لها العديد من الأهمية، لذلك ابقوا معنا حتى نتعرف عليها.

قصة قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم

تبدأ أحدث هذه القصيدة مع العديد من الأشخاص الموجودين في لبنان، وهذا الأمر بعد ما عاشوا الكثير من الأمور الصعبة خلال حياتهم، والجدير بالذكر بان عدد هائل من محبين القص حول العالم يرغبون بالتعرف على هذه النوع من القصص المشوقة الذي يستمتع فيها الكثير من المحبينها، حيث أن القصة التي تحمل اسم “لهوى النفوس سريرة لا تعلم” تمتلك جماهيرية كبيرة خلال السنوات الماضية ولذلك منذ أن تم إصدارها، فهذا الأمر جعلنا نتحدث عنها بشكل مفصل دقيق.

شرح قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم

لا شك بان عدد رهيب من الأشخاص قاموا بالبحث عن مثل هذه القصص الرهيبة الكبيرة الذي تضم العديد من الشخصيات البارزة والمعروفة فيها، حيث سنتمكن من خلال حديثنا وضع لكم شرحها بشكل كامل من خلال هذا النص:

يَقُول الْمُتَنَبِّي : سَرِيرِه الْهَوَى لَا تُعْرَفُ

وَلَا يَدْرِي مِنْ أَيْنَ تَأْتِي كَمَا قَالَ إنْ الْمَحَبَّةَ أَمْرِهَا عَجَب

تَلْقَى عَلَيْك وَمَالِهَا سَبَبٌ ، وَقَوْلُه « عرضاً » أَي فَجَاءَه ،

واعتراضاً عَنْ غَيْرِ قَصْدٍ

مِثْلَ قَوْلِ عَنْتَرَة بْنِ شَدَّادٍ : عَلَّقْتهَا عَرْضًا و

َأُقْتَل قَوْمِهَا زعماً لِعُمَر أَبِيكَ لَيْسَ بمزعم يَقُول : نَظَرْتُ إِلَيْهَا نَظَرِهِ عَنْ فَجْأَة

وَخَلَت إنِّي أَسْلَمَ مِنْ هَوَاهَا ، وَقَالَ أَبُو الْعَلَاءِ الْمَعَرِّيُّ فِي شَرْحِ هَذَا الْبَيْتِ الرائِع : قَوْلُه عرضاً أَيْ مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ ، فَلِلْهَوَى سِرّ لَا يُعْرَفُ لُطْفِه وَدِقَّتُه ، وَلَا يُوقَفُ

عَلَيْهِ إلَّا بَعْدَ ابْتِلَاء بِه ، وَنَظَرْت مِنْ غَيْرِ قَصْدٍ وَمَا ظَنَنْتُ أَنَّ الظَّنَّ يوقعني فِي حَبَائِل الْهَوَى ، بَل قَدَرْت إنِّي أَسْلَم وَلَا أَهْلِك فخاب الظَّنِّ الَّذِي ظَنَنْته « انْتَهَى » .

وَعِنْدِي أَيُّها السَّادَةُ أَنْ شَرَحَ الْمَعَرِّيّ أَعَمُّ وَأَشْمَلُ مِنْ شَرْحِ الْوَاحِدِيّ ، يَقُول أبوالطيب الْمُتَنَبِّي : لِهَوَى النُّفُوس سَرِيرِه لَا تُعْلَمُ عرضاً نَظَرْت وَخَلَت إنِّي أَسْلَم يَا أُخْتَ معتنق الْفَوَارِس فِي الْوَغَى.

لا ننسى من خلال هذا المقال بأننا وصلنا معكم الى نهاية حديثنا عنها بشكل مفصل، وانتظرونا في مقالات أخرى قادمة الى اللقاء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!