علل تسمية سورة لقمان بهذا الاسم تعرف سورة لقمان من سور الدينية المكية في القرآن الكريم، كما أخرج البيهقي في الدلائل، وابن مردويه، ابن عباس رضى الله عنه وأبن الضريس، ونقل النحاس في تاريخه، وعن ابن عباس أنها نزلت في مدينة مكة وهذا باستثناء ثلاث آيات كريمة ومنها: “ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة وأبحر ما نقدت كلمات الل إن الله عزيز حكيم”.
علل تسمية سورة لقمان بهذا الاسم
يعتبر هذا السؤال من الأسئلة الدينة الذي جاءت في الكتاب الديني داخل المملكة العربية السعودية، حيث يلجأ عدد كبير من الطلاب في البحث بمحركات قوقل لمعرفة الإجابة النموذجية الصحيحة والمناسبة حيث سوف نعمل في هذه المقالة على حل هذا السؤال في منتهى الدقة فالإجابة هي لم يُلفظ النبي صلى الله عليه وسلم بسلسلة روائية مناسبة لشرح سبب تسمية سورا لقمان بهذا الاسم، بل عُرِفَت لدى قراء القرآن والمفسرين وقالوا إن سبب تسمية السورة بهذا الاسم أنها تتضمن ذكر لقمان الحكيم، والحكمة التي ذكرها ابنه في تأديب ابنه ووعظه عليه.
ما هو سبب نزول بعض آيات سورة لقمان
بعض أسباب الاكتشاف تتعلق بعدة آيات من سورة لقمان، والتي تفصل ذلك وتوضحه على النحو التالي:
- أخرج جويبر عن أبن عباس رضى الله عنهما في سبب نزل سورة لقمان قول الله تعالى” ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا أوليك لهم عذاب مهين. نزل في النضر بن الحارث، ولم يذكر اسمه في روايات أخرى عندما كان يأخذ الناس إلى مغني، ورجاء منعهم من الوصول إلى الرسول – صلى الله عليه وسلم – وما يطلبه، كان النظار بن الحارث من أكثر الناس عداء للإسلام والمسلمين.
