دعاء ذبح الأضحية مكتوب ومستجاب نحن نعلم ان النحر هو النعم التي يضحي بها والتي هي وسيلة من اجل التقرب إلى الله تعالى، كما ويبدأ وقتها من يوم العيد، ويكون ذلك بعد صلاة العيد حتى غروب الشمس، وفي آخر يوم من أيام التشريق، وان هذه سنة مؤكدة عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، أي أن من فعل يثاب، ومن ترك انه ليس عليه إثم، وان المسلم يقتدي في فعل نبي الله إبراهيم عليه السلام، وذلك لكونه يتبع نصيحة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
دعاء ذبح الأضحية مكتوب ومستجاب
لا شك في ان الادعية في هذه الايام تعتبر من احب ما يتقرب فيه العبد الى ربه، ويلجأ فيه العبد الى ربه، وهناك الكثير من الادعية التي تم نشرها في وقت سابق، واليكم بعض منها :
اللَّهُمّ إنّي عَبْدَك ، ابْن عَبْدَك ، ابْنُ أَمَتِكَ
نَاصِيَتِي بِيَدِكَ ، مَاض فيّ حُكْمِك ، عَدْل
فيّ قَضَاؤُك ، أَسْأَلُك بكلّ اسْمٌ هُوَ لَك
سمّيت بِه نَفْسِك ، أَو عَلِمْته أحداً مِنْ
خَلْقِكَ ، أَو أَنْزَلْتَه فِي كِتَابِكَ ، أَو اسْتَأْثَرْتَ
بِهِ فِي عِلْمِ الْغَيْبِ عِنْدَكَ . أَنْ تُجْعَلَ الْقُرْآن
رَبِيع قَلْبِي ، وَنَوَّر صَدْرِي ، وَجَلَاء حُزْنِي
وَذَهَاب هَمِّي . اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِنُورِ وَجْهِكَ
الَّذِي أَشْرَقَت بِه الظُّلُمَات وَصَلُح عَلَيْهَا أَمْرٌ
الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مِنْ أَنَّ تَنْزِلَ بِي غَضَبِك أَوْ
يَحِلُّ عَلَى سَخَطِك وَلَك الْعُتْبَى حَتَّى تَرْضَى
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ
التَرَدِّي ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ ، وَالحَرْقِ
وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَ المَوْتِ
وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرَاً . وَأَعُوذُ
بِكَ أَنْ أَمُوتَ لَدِيِغَاً . اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ
الهَمِّ ، وَالحَزَنِ ، وَالعَجْزِ ، وَالكَسَلِ ، وَالبُخْلِ
وَالجُبْنِ ، وَضَلْعِ الدَّيْنِ ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ
دعاء ذبح الأضحية العيد
اللَّهُمّ ربّي ، وربّ كُل شيءٍ وَمَلِيكَه
ومُستجيب دَعْوَة الدّاعين ، اسْتَجِب
دعاءنا ، واشفِ مريضنا ، ونجّنا مِمَّا
نَخَاف وَمِمَّن نَخَاف . اللَّهُمَّ لَا مَلْجَأَ
مِنْكَ إِلَّا إلَيْك ، فيسّر اللَّهُمّ أُمُورنا
واستُر عُيُوبنا ، وَبَارِكْ لَنَا فِي مَا
، وَقِنَا عَذَابَ النّار . اللَّهُمَّ لَا تَوَقَّعْنَا
فِي مَا لَا نتحمّله ، وَلَا تَجْعَلْنَا مِنْ
الْأَشْقِيَاء الّذبن لَا يُريحهم شيءٌ
وَلَا يتمتّعون بشيْ . رَوَى الْبُخَارِيُّ
عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسلَّمَ
دَخَلَ علَى أعْرَابِيٍّ يَعُودُهُ ، قَالَ
وكانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسلَّمَ
إذَا دَخَلَ علَى مَرِيضٍ يَعُودُهُ قَالَ
لَا بَأْسَ ، طَهُورٌ إنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَالَ لَه
: لَا بَأْسَ طَهُورٌ إنْ شَاءَ اللَّهُ”
قَالَ : قُلتُ : “طَهُورٌ ؟ كَلَّا ، بَلْ هِي حُمَّى تَفُورُ
أوْ تَثُورُ ، علَى شيخٍ كَبِيرٍ ، تُزِيرُهُ القُبُورَ
فَقَالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْه وسلَّمَ : فَنَعَمْ إذًا
