دخيلج شوفي من عالباب كلمات - طموحاتي
كلمات

دخيلج شوفي من عالباب كلمات

دخيلج شوفي من عالباب كلمات، الأغاني العراقية هي نوع من أنواع الأغاني المشهورة التي أصبحت تتضمن موسيقى وألحان مختلف عن الماضي وجعلت المستمع لها يشعر بالإثارة والحماسة الزائدة، حيث أن العديد من الأغاني العراقية وصفت الحب ومشاعره بمعاني مختلفة من شأنها أن تضيف البهجة والسعادة إلى قلوب المستمعين لها والمحبين لهذه الأنواع من الموسيقى والألحان التي تصاحبها، والشعر العربي بطبيعة حاله يحتوي على الكثير من الكلمات والمعاني التي تتميز بوجود المفردات المقترنة بها.

دخيلج شوفي من عالباب كلمات

المسابقات الشعرية هي تلك المسابقات التي تقوم على إظهار أداء الشعراء في الوطن العربي وإختيارهم لأجمل الكلمات والمعاني التي تعبر عن القصائد التي يلقونها بالكامل، وسنعرض لكم في فقرتنا البسيطة دخيلج شوفي من عالباب كلمات بالتفصيل، وهي موضحة كالاتي:

صَبَاح النُّور والنورين

وَأَوْرَاق الشَّجَر وَالطَّيْر

صَبَاحِ الْخَيْرِ يَا حُلْوَةٌ

مِن البَارِح وَأَنَا أُفَكِّر

وَأُجِيب اسْمُك عَلَى الشاهي

 وَأَحَسّ بِلَذَّتِه سَكِر

 تَخَيَّل ؟ ؟ ؟

تخيلبس وأحسبها

تَخَيَّل لَو أبكتب لَك قَصِيدَة فِيك كَاتِبِهَا

تَصِير أَجْمَل تَصِير أَفْخَم

تَصِير أَعْظَمُ مِنْ اللَّيِّ كُنْه فِيك حاسبها

تَخَيَّل لَو أَصِير اللَّيْل

وَأَمَر بشارعك كمرا

وأصيحك حِيل واقطفلك

 مِن شُبُوب الغلا جَمْرًا

أُحِبُّك

أُحِبُّك حِيل صدكني

تَعَال أَقْرَأَك وَاعْتِقْنِي

عشان أَتْمَر وأتأملك

وأعيش بِحِلْمِك وأتخيلك

وأطفي الشَّمْع وَأَذُبّ الدَّمْع

وَأَقُول الماخذك مِنِّي

تَرَى مأخيبت ظَنِّيّ

كَبِرْنَا هَوَاي ياعمري

وَتَرَى قَلْبِك تَحْت امْرِئ

مَتَى بِس أَقْدِر أحجيلك

وأسولف لَك وأغني لَك

عَلَى اللَّيّ صَار بِغِيَابِك

وَجَم مَرَّة أَدَقّ بابج

وَأَسْمَع حَسَكٌ بِغَرْفَة تناديني

أُخْتَك بِحَرَكَة دخيلك شوفي مَنْ عَلَى الْبَابِ

تَرَى أَذَانًا وأزعجنا وَكُلِّ يَوْمٍ اليمر

عُدْنَا يكوم كُلّ أَبُو الْجِيرَان

وَأُمِّي تَقُومُ مِنْ صَوْتِهِ

تَعَالَي شوفي مِن عالباب

تَعَالَي بِسُرْعَة يفلانه

حبيبج عَيْنِه ذبلانه

متعبها السَّهَر وَالنَّوْح

سَأَلْتُه مِن تبي يفلان

يَقُول وَجَنَّة الزعلان

أَنَا مُشْتَاق لِفُلَان

حَبِيبِي

حَبِيبِي أَدْرِي إنَّك أَنْتَ

حَبِيبِي وين رُحْت وَكُنْت

تَرَى كُلّ مَا تَجِئ لِلْبَيْت

أَحَسّ بشي مَا عَرَفَهُ

أَحَسّ بدقتك لِلْبَاب

شُعُور أَوَّل لَفِى صَدَفَة

أَنَا مِنْ فَارَقَتْ قَلْبِك

زُهْرَة عُمْرِي بُدّه تذبل

وَعَلِيًّا الْحُزْن يَسْأَل

وَأَمَر بشارعك مِثْلَك

وَمَن أَدْخَل بيه أتبهذل

تَعَالَي لَا تَجِئْ بعدين

أَمُوت أَن مَا تجين الْحِين

وَأَنَا ويك مَا تَدْرِينَ

مَا تَدْرِينَ

أَعِيش الْجَنة بالدنياء

أَعِيش الْجَنَّة بالدنياء.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!