استقدام العمالة الوافدة أثر سلبيا على دول المجلس فمن أبرز آثارها - طموحاتي
منوعات

استقدام العمالة الوافدة أثر سلبيا على دول المجلس فمن أبرز آثارها

استقدام العمالة الوافدة أثر سلبيا على دول المجلس فمن أبرز آثارها، عملت الدول النامية على إحداث النمو والتغيرات المستمرة في عملية التنمية الإقتصادية التي تساعد العنصر البشري على تلبية كافة المتطلبات الاساسية له لضمان عيش حياة كريمة وهنية، حيث أن العمالة الوافدة في دول الخليج العربي ساهمت في إحداث ضرر كبير في جميع دول مجلس التعاون الخليجي وساهمت في ظهور بعد الآثار الواضحة التي تؤثر سلبياً على العنصر البشري، ومع إختلاف الآراء التي أطلقتها بعض دول مجلس التعاون إلى أن العمالة الوافدة ظل تأثيرها ليومنا الحاضر، وفي مقالتنا سنتناول الحديث عن استقدام العمالة الوافدة أثر سلبيا على دول المجلس فمن أبرز آثارها بالتفصيل.

استقدام العمالة الوافدة أثر سلبيا على دول المجلس وضح أهم هذه الآثار

إعتمدت كافة دول الخليج العربي على العمالة الوافدة بشكل رئيسي وأساسي في رفع معدلات البطالة وزيادة عدد العمال الأجانب في دول الخليج العربي والتي بلغت أعداهم ما يقارب 12 مليون عامل ومنهم 60 بالمئ من الدول الآسيوية، وفي سطور فقرتنا البسيطة لهذا اليوم سنتطرق بحديثنا عن أهم الآثار التي سببتها العمالة الوافدة في مجلس التعاون الخليجي بشكل واضح وبسيط، وهي كالاتي:

  • من آثار العمالة الوافدة أن المواطنين أقبلوا على الدراسة في المجالات التي لا يحتاجها سوق العمل الخليجي.
  • عدم إقبال المواطنين على العمل في الوظائف المتدنية الأجر أو التي تدني من مستواهم في دول الخليج العربي.
  • عدم إسكفاء العمال في رفع شأن الإقتصاد الدولي في الخليج العربي.

ما هي العمالة الوافدة

تعرف العمال الوافدة على أنها تلك العمالة الأجنبية والتي تعتبر أحد أهم الظواهر التي تساهم في هجرة السكان من وطنهم بشكل مؤقت أو الإستقرار في بلد أخر بشكل دائم بهدف العمل أو اللجوء السياسي لأسباب إنسانية، حيث أن العمل داخل القطر الواحد أهم المفاهيم التي أطلقت على العمالة الوافدة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!