اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه - طموحاتي
منوعات

اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه

اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه، يعرف مفهوم القصة على أنه التمثيل الواقعي أو الخيالي للأفعال، التي يمكن أن تكون نثرًا أو شعرًا ، تثير الاهتمام والفرح أو تثقيف المستمعين أو القراء يقول روبرت لويس ستيفنسون، راوي قصص معروف: “لا يوجد سوى ثلاث طرق لكتابة قصة”  يمكن للكاتب أن يسجل حبكة ثم يعد الشخصيات لها، أو يمكنه أن يأخذ شخصية ويختار الأحداث والمواقف التي تتطور. هذه الشخصية، أو يمكنها الحصول على جو معين وجعل العمل والناس يعبرون عنه أو يجسدونه.

اختر قصة او حادثة او خبرا مطولا تدرب على ادائه وضبطه

يتضمن ثروة من المعلومات التي يمكن أن تمنح الطلاب العديد من المهارات المختلفة، حيث يجب على الطلاب إتقان هذه المهارات من أجل الاستفادة بشكل كبير من مجالات الحياة المختلفة، ومن خلال سؤال اختيار قصة أو حدث أو خبر طويل يمكنك ذلك تدرب على أدائها وإتقانها والحصول على قدر كبير من المعلومات الفريدة التي ستفيدنا وأن الطلاب يكمن في اكتساب القدرة على رواية قصص مختلفة أو أداء وتقديم أخبار وأحداث مختلفة من حوله، حيث يمكنك التحضير من خلال القصة المهمة التالية:

تبدأ القصة عندما أمر الله نبيه موسى عليه السلام أن يطلب الصالحين صلى الله عليه وسلم الذين أحضرهم الله بحكمة لم يعرفها أحد من خليقته، فالتقيا وسأل موسى الكاهن أن يتعلم. الله عما علمه إياه عن الأشياء غير المرئية، فوافقوا على عدم سؤال موسى الخضر عن أي شيء حتى يتمكن من شرحه. ولما دخلا السفينة أخذه رئيس الشرط فانتهره موسى وقال قد فعلت الشر. هل تريد أن تغرق هؤلاء في قارب؟ ولأنه أراد إكمال الرحلة بدأ وأراد التعلم من الخضر واستمروا، وكانت هناك فتاة تلعب بينهم ، وكان بينهم صبي، فأمسكته الخضار ومزقت رأسه، وموسى عليه السلام فتعجبت ودهشت ونفت ما فعله واستمروا في طريقهم فدخلوا قرية وطلبوا طعاما لكنهم لم يطعموهم فواصلوا طريقهم حتى وجدوا جدارا متعفنا يسقط فقام عليه الحاضر وأصلحه. تعجب عليه صلى الله عليه وسلم وموسى عليه السلام من أمره. الله وانا لا اعرف غير علم الله فقال له موسى اعذرني وقال له الخضر انها نهاية رحلتهما معا وشرح له تفاصيل الأسباب ما فعله وكل هذا بإذن الله وحده. وكشف له الخضر أسئلة كثيرة عن الغيب لا يعلمها إلا الله تعالى، لكن موسى لم يحتمل ما اعتبره غير شرعي قدر استطاعته من الله، وصدق قوي لا يخاف من الخضر، أو يتوقف عن التعلم  لذا قل الحقيقة ولا تخاف من ذنب أي شخص في الحقيقة ، واجتهد دائمًا في طلب المعرفة وكن مهذبًا مع معلمك.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!