ياترف ما الله من الدنيا كلمات للشاعر وصل العيطاني وكثير من المتابعين ما يبحثون عن كلماتها بشكل كبير، وذلك لان القصيدة هي فن خليجي شعبي، وتترك في نفوس عدد كبير الناس مشاعر جياشة، وهي من الاعمال الفنية الكبيرة التي يبحث عنها اناسس كثيرين، وانها تحمل في طياتها مجموعة كبيرة من الكلمات المعبرة الاي لامست قلب كل ما يسمعها، وحققت نتائج كبيرة من مشاهدات واعجابات وتعليقات من قبل الكثيرين.
ياترف ما الله من الدنيا كلمات
كتب هذه القصيدة الشاعر وصل العيطاني واعتبرت واحدة من اجمل اعماله الفنية، والتي كسبت الشعبية الكبيرة، والتي حظيت بالاداء الكبير، وكانت ايضا باداء مميز :
يَا تَرِف اللَّهُ مِنْ هَذِهِ الدُّنْيَا عطاني
كُلُّ مَا أَلْزَمَ قِرْش قَالَ مَعَ السَّلَامَةِ
احشمه عَمَّا يَنْقُصَ مِنْ مَكَانِي
وارخصه مِنْ دُونِ وَجْهِي وَالْكَرَامَة
مِير مَا فِيهِ وَلَا بَخِل وَلَا رُخامَة
رَافِع رَأْسِي لَكِن الْمَوْت جانِي
صَارَت تنثقل عَلِيّ الابْتِسَامَة
يَا مُعَيَّن اللَّيّ مِنْ أَيَّامِهِ يُعَانِي
وَالْعَرَب لاهِين مَا قَالُوا عَلَامَةُ
يَعْرِفُون الشَّاعِر فُلَانٍ الْفُلَانِيُّ
يتناقل فِي مَجَالِسِهِمْ كَلَامِه
مَا بَغَيْت الشَّعْر وَالشَّعْر ابْتَلانِي
كُلَّمَا صديت لَزِمَنِي خِطَامُه
شَاعِرٌ مرهن وخادمني لِسَانِي
مُسْتَعْد أَحَطّ هَامَة فَوْق هَامَة
أَن مَدَحْت ارْفَع سُهَيْل الْيَمَانِيّ
يَا تَرِف اللَّهُ مِنْ هَذِهِ الدُّنْيَا عطاني
كُلُّ مَا أَلْزَمَ قِرْش قَالَ مَعَ السَّلَامَةِ
احشمه عَمَّا يَنْقُصَ مِنْ مَكَانِي
وارخصه مِنْ دُونِ وَجْهِي وَالْكَرَامَة
مِير مَا فِيهِ وَلَا بَخِل وَلَا رُخامَة
رَافِع رَأْسِي لَكِن الْمَوْت جانِي
صَارَت تنثقل عَلِيّ الابْتِسَامَة
يَا مُعَيَّن اللَّيّ مِنْ أَيَّامِهِ يُعَانِي .
