تحميل رواية لن يموت لحسن الحلبي pdf - طموحاتي
منوعات

تحميل رواية لن يموت لحسن الحلبي pdf

تحميل رواية لن يموت لحسن الحلبي pdf وهو روائي وكاتب أردني، كما انه يعمل في مجال الإعلام الاجتماعي، وق كتب كثير من الروايات العربية والانجليزية، كما وانه يعتبر حسن الحلبي من الأشخاص المؤثرين في الأردن، ويشتهر في شعبيته الالكترونية على الشبكات التواصل الاجتماعية، ويعتبر مؤسس شركة خبراء التسويق الإلكتروني في الأردن، وقد درس تخصص اللغة الإنجليزية، وآدابها في جامعة الزرقاء الخاصة في الاردن، واليكم التفاصيل الكاملة عن هذا الكتاب.

تحميل رواية لن يموت لحسن الحلبي pdf

كما ان رواية لن يموت هى رواية احب الكاتب فيها ان يكتب بمفرده وفي عزلة عن الدنيا والعالم حتى يأتيه الالهام، ولكنه يكتشف انه ليس بمفرده في ذلك الوقت، ومن يا ترى كان معه في ذلك الوقت، وهذا ما يرغب الكثير من قارئي الكتاب فهمه، ان هذا لغز شيق، وامر مريع كل من يسمع فيه يرغب في الخوض في تفاصيله، واليكم مقطع صغير من هذا الكتاب :

كَي أَبَدًا كِتَابِه رِوَايَتَي الْجَدِيدَة ، كَانَ لَا بُدَّ لِي مِنْ أَنَّ أَقُومَ بِعَمَلِ شَيْءٍ جَدِيدٍ
كَانَ لَا بدّ مَنْ عَمِلَ شَيْءٍ مُخْتَلَفٌ
كَانَ لَا بدّ مِنْ تَغْيِيرِ لِكُلِّ شَيْءٍ
قُلْت لِزَوْجَتِي (سارة) إنَّنِي أَرْغَبُ فِي الذَّهَابِ إلَى شِقِّهِ مَفْرُوشَة كَي اجْلِس فِيهَا لوحدي ، شِقِّه اسْتَأْجَرَهَا لِمُدَّة يَوْمٍ أَوْ يَوْمَيْنِ ، كَي يَأْتِنِي الْإِلْهَام هُنَاك ، عَلَى الْأَقَلِّ ، وُفُور أَنْ أَبْدَأَ الْكِتَابَة بِحَمَاس دَاخِلٌ الشُّقَّة ، سَأَكُون جَاهِزًا لِإِنْهَاء الرِّوَايَة بِطاقَةٌ كَبِيرَة وهائلة

رواية لن ينساها الجزء الثاني عصير الكتب

يَتَّصِل بِي النَّاشِر كُلّ يَوْمَيْن ، يَطْلُب مِنِّي إنْ أَرْسَلَ لَهُ الرِّوَايَةُ ، وَهُوَ لَا يَعْلَمُ أَنَّنِي لَمْ أَبَدًا كِتَابَتِهَا حَتَّى الْآنَ .
كُلُّ مَا أُرِيدُهُ هُو الْإِلْهَام ، شَيْءٌ يُلْهِمَنِي كَيْف انْطَلَق ، شَيْءٌ يحفزني كَي أَبَدًا ، شَيْءٌ يَدْفَعُنِي كَي أركض فَوْق الْوَرَقُ بِلَا تَوَقُّفٍ . .
اِقْتَرَحَت عليّ سَارَةُ أَنَّ تَذْهَبَ مَعَ الْأَوْلَادِ عِنْدَ أَهْلِهَا ، وَإِنْ أَبْقَى أَنَا فِي الْبَيْتِ ، لَكِنَّنِي كُنْتُ أَعْرِفُ نَفْسِي ؛ هَذَا الِاقْتِرَاح مَرْفُوضٌ مِنْ قِبَلِ مَجْلِس إدَارَة عَقْلِيٌّ الْبَاطِن !
هَذِه الاقتراحات الروتينية وَالْمُعْتَادَة لَيْسَ لَهَا مَكَان مَعَ مخططي ، إذ إنَّنِي يَجِبُ أَنْ أَكُونَ وَحْدِي وَفِي مَكَان جَدِيد عليّ !
يَجِبُ إلَّا أَكُونَ فِي مَكَّن مَأْلُوفٌ لِلْعَقْل وَالرَّوِيَّة ، هَكَذَا سيأتيني الْإِلْهَام الَّذِي أُحَاوِل مُنْذ فَتْرَة أَن أَجِدْه
هَكَذَا سَأَكْتُب

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!