كلمات ماهي هالليلة وبس - طموحاتي
تسليه وترفيه

كلمات ماهي هالليلة وبس

كلمات ماهي هالليلة وبس فقد كانت البداية للفنان عبد المجيد عبدالله عندما اكتشف استاذه إبراهيم سلطان الموهبة الخاصة به في الموسيقى، وفي النشاط المسرحي، وقد ذهب معه للاذاعة في جدة، وقد غنى فيها للمرة الاولى في حياتهِ عدة اغاني ومنها الفنان عبدالحليم حافظ، وايضا الفنانة شريفة فاضل، وقد كان يغني مع اصدقائه مجموعة الاغاني طلال مداح وعبد الحليم حافظ، وايضا كانت أول حفل قد قام بالغناء فيها حفل نادي الاتحاد السعودي، وقد كان عمره ثلاثة عشر عام،

كلمات ماهي هالليلة وبس

اشترك من خلال جمعية الثقافة والفنون في جدة في المملكة العربية السعودية، وقد تعرف على مجموعة من الملحنين الذين تعاون معهم في بداية مشاركته للغناء، ومن ثم سجل في مجموعة من قنوات التلفاز عدد من أغنيه والتي منها أغنية باسم حبايب وقت ما يبغوا، وقد كانت من كلمات صالح جلال :

مَا هِيَ اللَّيْلَة وَبَسّ وَأَنْت مُتَغَيِّر

عَلِيّ صارلك كَأُمّ لَيْلَة وَأَنْت أَنْت

بَالَك مَا هُوَ لِي مَا هِيَ اللَّيْلَة وَبَسّ

وَأَنْت مُتَغَيِّر عَلِيّ صارلك كَأُمّ لَيْلَة

وَأَنْت أَنْت بَالَك مَا هُوَ لِي مَا هِيَ

اللَّيْلَة وَبَسّ وَأَنْت مُتَغَيِّر عَلِيّ صارلك

كَأُمّ لَيْلَة وَأَنْت أَنْت بَالَك مَا هُوَ لِي

حَاضِرٌ بِقَلْبِك وَغَائِبٌ وَأَنَا قَلْبِي فِيك

دَائِبٌ حَاضِرٌ بِقَلْبِك وَغَائِبٌ وَأَنَا قَلْبِي

فِيك دَائِبٌ لَيَّة يَا أُغْلِي الحبايب أَنْت

سَامِع عَنِّي شَيّ مَا هِيَ اللَّيْلَة وَبَسّ

وَأَنْت مُتَغَيِّر عَلِيّ صارلك كَأُمّ لَيْلَة

وَأَنْت أَنْت بَالَك مَا هُوَ لِي أَنْتَ مِنْ مُدَّةِ

وَحَالِك لَلْأَسَف صَائِرٌ غَرِيبٌ وَصَار عَادِيٌّ

عِنْدَك أَبْقَى عَادِيٌّ عَن عَيْنَك أَغِيب

وَرَدُّك نَسِيَت عبيري وَصِرْت مَا أَعْرِفُ

ويش مَصِيرِي وقسوتك دَائِمٌ عَلَيَّ مَا

هِيَ اللَّيْلَة وَبَسّ وَأَنْت مُتَغَيِّر عَلِيّ

صارلك كَأُمّ لَيْلَة وَأَنْت أَنْت بَالَك مَا هُوَ

لِي أَنْتَ لَوْ تُعْرَف مَكَانَك وين كَان وَكَيْف

صَارَ كَأَنَّ مَا عيشت عُمْرِي فِي عَذَابِ

وَانْتِظَار وَإِذَا تَبْغِي تُعْرَف أَكْثَر كَيْف هَمِّي

صَار أَكْبَر يالا حَطّ عَيْنِك فِي عَيْنِي وَأَنْتَ

تُعْرَف كُلِّ شَيِّ مَا هِيَ اللَّيْلَة

وَبَسّ وَأَنْت مُتَغَيِّر عَلِيّ صارلك

كَأُمّ لَيْلَة وَأَنْت أَنْت بَالَك مَا هُوَ لِي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!