قصيدة عن اليوم الوطني السعودي قصيرة جدا 1444 - 2022 - طموحاتي
السعودية

قصيدة عن اليوم الوطني السعودي قصيرة جدا 1444 – 2022

قصيدة عن اليوم الوطني السعودي قصيرة جدا 1444 – 2022 هذه القصيدة تعبر بالشكل الكبير على مدى حب السعوديين للمملكة العربية السعودية، والاحتفال في يوم توحيد المملكة ال90، علىيج الملك عبد العزيز، كما انه قد تم الاحتفال في اليوم الوطني والتي كانت للمرة الاولى في عام 1357ه، ومن هذا اليوم اصبح عيدا قوميا، وهذا العيد يحتفل فيه المواطنون داخل وخارج المملكة العربية السعودية، ويعبرون فيه عن حبهم للمملكة، ويقيمون فيه الاحتفالات، والكثير من الفعاليات.

قصيدة عن اليوم الوطني السعودي قصيرة جدا 1444 – 2022

اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية واحد من الايام المميزة عند السعوديين داخل وخارج المملكة العربية السعودية، وهو اليوم الذي يذكرهم في محبة الوطن، والفخر والانتماء للمملكة، كما ويعبر كل منهم عن محبته للوطن بالطريقة التي يختارها، ومن بين هذه الطرق هي مشاركة الابيات الشعرية عن حب الوطن.

دَعُونِي فَقَد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ

 

وَمَا مَنِيّتِي إلَّا الحياةُ بقربهِ

 

فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ

 

 

وكلُّ بَنِي الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ

 

يَقُولُ الشّاعِرُ سُعُود الصاعدي :

 

أَجْل – أفديك- يَا وَطَنِي

 

عشقتك مُنْذ صَادَقَت بَيْت الطِّين

 

وَالْأَيَّام تصفعني

 

شربتك كُوب مَاءً فِي هَجِير الصَّيْف

 

محمولًا عَلَى زَمَنِي

 

 

 

أحبـك يَا وَطَنِي وأرتوي بمائك ،

وأشقي بَعْدَك وَأَمُوت فداءً لَك يَا وَطَنِي

وَطَنِي . .

يَا أرضَ المجدِ والعزةِ

سأمزّقُ أعداءكَ وأقهرُ مِن يتربّصُ بِك

سأسقيك أَبْنَائِي وأجعلهم أوتادكَ

كلّ مَا يَزِيدُ حنيني سأعانقُ ترابكَ

وأتمرّغ بِه عشقاً وهياماً ووفاءً لَك .

ابيات شعر قصيرة عن اليوم الوطني 92

ان هذه الابيات تطلق في اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية، كما انه يتم التجهيز مسبقا لبعض من الابيات التي يرغبون في ادائها في هذا اليوم، وان التهاني تتخذ عدد كبير من الاشكال، ومنها الاحتفالات الشعرية، والمشاركات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ومشاركة الصور والفيديوهات ايضا، ومشاركة عبارات التهنية ما بين المواطنين في داخل وخارج المملكة العربية السعودية.

دَعُونِي فَقَد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ

 

وَمَا مَنِيّتِي إلَّا الحياةُ بقربهِ

 

فليسَ لهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ

 

وكلُّ بَنِي الإسلامِ تحدُو لِصوبهِ

 

يَقُولُ الشّاعِرُ سُعُود الصاعدي :

 

أَجْل – أفديك- يَا وَطَنِي

 

عشقتك مُنْذ صَادَقَت بَيْت الطِّين

 

وَالْأَيَّام تصفعني

 

شربتك كُوب مَاءً فِي هَجِير الصَّيْف

 

محمولًا عَلَى زَمَنِي

 

 

 

أحبـك يَا وَطَنِي وأرتوي بمائك ،

وأشقي بَعْدَك وَأَمُوت فداءً لَك يَا وَطَنِي

وَطَنِي . .

يَا أرضَ المجدِ والعزةِ

سأمزّقُ أعداءكَ وأقهرُ مِن يتربّصُ بِك

سأسقيك أَبْنَائِي وأجعلهم أوتادكَ

كلّ مَا يَزِيدُ حنيني سأعانقُ ترابكَ

وأتمرّغ بِه عشقاً وهياماً ووفاءً لَك .

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!