خلق الله السماوات ورفعها

خلق الله السماوات ورفعها تعتبر التفسيرات مواد تعليمية مهمة وضرورية، وتستند هذه المواد إلى تفسير العديد من الآيات القرآنية ويفهمها الطلاب بطريقة صحيحة لأنها تنطوي على تفسير القرآن، نرجو أن ينزل كلام الله تعالى على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، 14 كتاباً نزل بعضها في المدينة وبعضها نزل بمكة، وكلها لها عناية وحكم وتتبع تعاليم القرآن، وهذا ليس سوى تذكير الناس بالفوز بسعادة الدنيا في العالم، القرآن وربح الجنة والسعادة بعد النصر، وكذلك مسألة شرح خلق الله وعلو الجنة، كلها أسئلة تربوية حول شرح هذا الموضوع خلق الله السماوات ورفعها.
خلق الله السماوات ورفعها
أنزل الله على سيدنا محمد “القرآن” صلى الله عليه وسلم، بوحي جبرائيل وصل إليه السلام الذي احتوى على العديد من المعجزات، ولم يستطع العقل البشري أن يأتي بكتب مماثلة، ومثل كثرة المعجزات والبلاغة التي يحتويها، فقد استخدمها الوثنيون في صنع القرآن، هربوا وخافوا من سماعها خوفا من ضعف سماع قلوبهم وطاعة نصوصه، وهربوا من كل القرآن الكريم الذي كانوا يقرؤونه أمامهم، وآيات القرآن كثيرة المعجزات والمعاني، يبحث الكثير من الناس عن تفسيرات الكتب المقدسة التي لا تفهم المعنى، ومن خلال السياق التالي سوف نتعرف على إجابة سؤال خلـق الله السـماوات ورفـعها:
- التفسير الأول: أن السماء عمدًا، لكن الناس لا يرونها، وهذه من علامات العظمة، ودليل القوة، أن هذا الخلق العظيم يرفعها عن عمد، فلا يراها الناس.
- التفسير الثاني: إنه ليس متعمدا في المقام الأول، بينما لو كانت قد تعمدت، لكان الناس قد رآها، لكنه رفعها وأوقفها عن السقوط بقوته العظيمة، وخلق الله السماء في ستة أيام.
والى هنا نكون قد انتهينا من إجابة هذا السؤال التعليمي المهم الذي يتكلم عن خـلق الله السـماوات ورفـعها.