حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون

حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون، هي عملية إفراز الحليب من ثدي الطفل، كما تنطبق الرضاعة الطبيعية على الفترة التي ترضع فيها الأم لإرضاع الطفل. هذه عملية تحدث في جميع إناث الثدييات والبشر وتسمى الرضاعة الطبيعية، تكوين الحليب هو المحافظة على إنتاج الحليب. هناك حاجة إلى البرولاكتين والأوكسيتوسين في هذه المرحلة، فمثلاً: هل هو من إنسان أم من وحش: إذا رُضِع بهما متماثلان، ولم يكن لهما أخوة بالرضاعة، لم تتحقق الأمومة التي هي أساس الأخوة ، ويستمر معظم العلماء في ذلك. وتعتبر المرأة التي تعتقد أن الرضاع ماتت رضاعة ومثبتة.
حتى تتحقق المحرمية بسبب الرضاع يشترط أن يكون
اشترط العلماء أنه سواء كان الحليب نقيًا أم لبنًا صافيًا أم لبنًا ملوثًا ومختلطًا ، يجب أن يشرب الأطفال الحليب بأي طريقة يمكن شربها، بشرط أن يكون الحليب أفضل من خليط الحليب، وتحكم خصائصه على الحليب. وإذا لم يتجاوز معيار خلط الحليب فسيختلف العلماء، يعتقد الحنفية والمالكية أن الحكم له اليد العليا. وإن لم يكن اللبن هو السائد لم يثبت حكم منع اللبن، وأما الشافعية فقالوا إنه وإن لم يكن هناك كثير من الأطفال فإن اللبن حرام وإن لم يكن أكثر من اللبن، شرب الحليب كله أو بعضه، ولا يميز أهل الهمباليين بين اللبن النقي، وقد ثبت حكم تحريم اللبن غير المخلوط أو المخلوط أو المنكسر بأي شكل من أشكال الحليب.
- الإجابة الصحيحة هي: أن تكون خمس وجبات أو أكثر لا أقل، وهو الصحيح من مذهب الإمام أحمد.
شروط الأخوة في الرضاعة
تبحث المرأة بشكل دائم أثناء الولادة على معرفة إجابة هذا السؤال المهم، حيث يعد هذا السؤال من الأسئلة الأكثر شيوعا لدى الأمهات أثناء فترة الرضاعة، لهذا سوف نعمل على إجابته في السطور التالية:
- الإجابة هي: وله اجتهاد معياري فلا يرضع الجميع من امرأة لديها ولد (هي ابنها، والآخر أخ لابنها وابنتها)، بحسب عدد مرات الرضاعة لهؤلاء الأطفال، وعدد مرات الرضاعة. قد يكون ممنوعا، وقد يكون غريبا.