تحميل رواية عشق من قلب الصوارم - طموحاتي
منوعات

تحميل رواية عشق من قلب الصوارم

تحميل رواية عشق من قلب الصوارم هذه الرواية عبارة عن مجموعة من الأحداث، والتي تروى في شكل طبقات جديدة، كما انه يمكن لهذه الرواية ان تصف الشخصيات، وان تصف الاحداث الخيالية، أو مجموعة كبيرة من الاحداث الواقعية المتواجدة في شكل قصة مستمرة، كما وتتنوع في كون هذه الرواية تختلف من حيث الحجم، وربما تكون صغيرة، او ان تكون هذه الرواية كبيرة من حيث الحجم، كما وتتنوع طبيعة الرواية ما بين أن تكون جديدة، وقديمة، وهذا الامر الذي يتم بما يمر من أحداث حول طبيعة الرواية وما فيها من أحداث.

تحميل رواية عشق من قلب الصوارم

كما ان هذه الرواية تعتبر من ضمن الاكتشافات الأوروبية القديمة، وهي من الاكتشافات التي ظهرت في القرن 18، كما انها تعتبر رواية عشق من قلب الصوارم من أكثر الروايات الشهيرة على مستوى العالم اجمع، واليكم هذه الرواية :

أَسْوَأ الْمَعَارِك الَّتِي تَجِد نَفْسِك طَرَف

فِيهَا دُونَ أَنْ تَقَدَّمَ عَلَيْهَا وَهَذَا ماحدث

مَعَهَا خَاضَت مَعْرَكَة لَمْ تَكُنْ لَهَا

مَعْرَكَة تَفَوَّق عُمْرِهَا بِسَنَوَات

مَعْرَكَة مخضبات الكفوف

حيلات الْأَعْيُن مِن رائحتهن

تَفُوح بِالرَّيْحَان والخزامى

فَهَل ستنافسهن مِن تَتَعَطَّر

بالروائح الْفَرَنْسِيَّة وَتَزَيُّنٌ

أناملها بالطلائات الْغَرْبِيَّة

هِي قِيمَت نَفْسَهَا قَبْلَ أَنْ

يُقِيمَهَا شخــــــص آخَر وَعَرَفْت

أَي مَعْرَكَة دَفَعْت قصراً لخوضهااا

هِي معركها كَتَبَ لَها الْخَسَارَة

فِيهَا قَبْلَ أَنْ تَبْدَأَ

هَل الْحَبّ ضَرُورَة أَم رَفَاهِيَة

أَلِن نَسْتَطِيع الْعَيْش مِنْ دُونِهِ

روايـة عـشق مـن قـلب الـصوارم pdf

أَم وُجُودِه يَزِيدَ مِنْ جَوْدَةِ حياتناا . . هَذِه أَفْكَارِها . . . وَمُحْتَوَى قلمهااا وماتخطه عَلَى دفاترهااا وَفِي متصافحاتهااا مِن تَكْتُبْ عَنْ الْحُبِّ . . وأفلاطونياته وَالْعِشْق وغرامياته . . . ستتزوج مِنْ رَجُلٍ أَعْطَيْت لَه كَهَدِيَّة . . . هَدِيَّة لِكَوْنِهِ هُوَ . . . هَدِيَّة لِأَنَّه الرَّجُلِ الَّذِي حَلَمْت فِيه أُمِّهَا لسنوات هَدِيَّة لِأَنّ الفَارِس . .

الْعَسْكَرِيّ . . . الْكَرِيم . . . الشَّهْم . . وَلَكِن ذالك الفـــارس أَخْبَرَهُم أَنَّهُمْ قَدْ كَبَّرَ عَلَى الْهَدَايَا . . . فوهـب الْهَدِيَّة لِابْنِه . . وَلِأَنّ الْهَدِيَّة لَيْسَتْ عَلَى ذَوْقُه قَد ركنهاا فِي زَاوِيَةِ غُرْفَتِه . . . .

وَفِي الزَّوَايَا تَرْكَن الشَّيَاطِين . . فَهَل ستصحو ذَات يوماً مُتَلَبِّسَة بِشَيْطَان . . .

يـــــقودها لِمَعَارِك الِانْتِقَام . . تَجْلِسُ عَلَى السَّرِيرِ الَّذِي تشاركاه قَبْل قَلِيلٌ . . .

تَحْت ذُهُولٌ التَّجْرِبَة بِكُلّ بِسَاطِه حَدَث بَيْنَهُم ماحدث لَمْ يَسْهُلْ الْأَمْرُ عَلَيْهَا بِأَيِّ طَرِيقَهْ هَلْ هَذَا الرَّجُلُ الْمُتَزَوِّج الْمُجَرَّب يَتَصَرَّف بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ الهوجاء وَكَأَنَّه أَمْرٍ وَاجِبٍ وَعَلَيْه إِنْجَازِه بِأَيّ طَرِيقَة . .

كَان يُوَلِّيهَا ظَهْرَهُ . . وَهِيَ مِنْ خَلْفَهُ متدثرة بِلِحافِها تُحْدِق بِظَهْرِه

بتوجس مِنْ تَصَرُّفَاتِهِ فَكَرَّتْ إِلَى هَذِهِ الدَّرَجَةُ غَيْرُ قَادِرٍ عَلَى النَّظَرِ لِوَجْهِهَا . . .

أَجْل رُبَّمَا يَكُونُ وَجْهِهَا الْمُشْكِلَة وَهُوَ مِنْ شَتّت انْتِبَاهِه وَجَعَلَهُ غَيْرُ قَادِرٍ عَلَى إمْضَاءِ هَذِهِ اللَّيْلَةِ بِالطَّرِيقَة الصَّحِيحَة . . ××× هُو يَعْلَم جيداً أَنَّه لايريدهاااا وَلَكِن كِبْرِيَائِه أَخْبَرَهُ أَنَّ يَتَأَكَّدَ مِنْ بِضَاعَتَه

قَبْلَ أَنْ يركنهااا حَتَّى يُرْجِعَهَا لِأَصْحَابِهَا لَوْ كَانَتْ بُضَاعَة فَاسِدَةٌ فَالْوَيْل لهااااا . . .

أَمَّا إذَا كَانَتْ بِضَاعَتَه مازالَت بأصدار الْمَصْنَع . . . فَكَمَا أَضْمَر سابقاً سيركنها عَلَى الرَّفِّ حَتَّى الْوَقْت الْمُنْتَظَر لِيُعِيدَهَا لِلْمَكَان الْمُنَاسِبُ لَهَا .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!